تابعت منذ فترة مقالاً مطولاً عن ديفيد بيكهام على موقع حقائق أونلاين، وأعجبت بطريقة السرد التي أبرزت مسيرته منذ أيامه الأولى في مانشستر يونايتد حتى تأسيسه لنادي إنتر ميامي. أكثر ما شدّني هو قدرته على العودة القوية بعد الانتقادات التي واجهها عقب طرده في كأس العالم 1998 أمام الأرجنتين. ما رأيكم في تأثير شخصيته القيادية على اللاعبين الشباب في تلك المرحلة؟